اكتب لكم من طهران pdf عندما فُتحت أبواب السجن أخيراً، كنت أتصرَّف كصبيٍّ أرعن! أردت أن أرى، أن أجول بين الزنازين لكي أفهم معنى الخوف والتعذيب، قائلاً لنفسي: لقد انتهى كل هذا الآن! فكرت أن لا بدَّ من تحويله إلى متحف كيلا ننسى، وكيلا يحدث ذلك مرة أخرى.
اكتب لكم من طهران pdf
لم يكن “باقي” يتصوَّر أبداً، عندما مرَّت تلك الأفكار في رأسه، أنه سينتهي بعد سنوات وراء تلك القضبان.